خـادمـة تـدخـل دورة المياة كي تفرغ حليب صدرها ..
ثم شاهـدوا صنيع كفيلتها بها ..!!
هذه قصة عجيبة لا يصدقها إلا مؤمنا بماجاء به الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ..
روى لي أحد الأخوان من بلدة ' حريملاء ' بلدة قريبة من العاصمة الرياض ..
أن إحدى النساء من نفس البلدة أصيبت ' بمرض سرطان الدم ' أعاذنا الله واياكم منه ..
ولحاجتها للرعاية استقدمت خادمة اندونيسية ..
وكانت هذه المرأة صاحبة دين وخلق ..
وبعد مرور أسبوع تقريبا على حضور الخادمة ..
لاحظت هذه المرأة ان الخادمة تمكث طويلا في دورة المياة ..
وأكثر من المعتاد وتتردد كثيرا على دورة المياة ..
وفي إحدى المرات سألتها عن سبب بقاءها طويلا في الدورة ؟
فأخذت الخادمة تبكي بكاءا شديدا ..
وعندما سألتها عن سبب بكاءها ؟
قالت : انني وضعت ابني منذ عشرين يوما فقط وعندما اتصل بي المكتب في اندونيسيا ..
أردت اغتنام الفرصة والحضور للعمل عندكم لحاجتنا الماسة للمال ..
وسبب بقائي طويلا في الدورة هو ان صدري مليء بالحليب واقوم بتخفيفه .. !!
عندما علمت هذه المرأة قامت فورا بالحجز لها في أقرب رحلة الى اندونيسيا ..
وصرفت لها المبلغ الذي ستتقاضاه خلال السنتين بالتمام والكمال ..
ثم استدعتها .. وقالت لها :
هذه رواتبك لمدة سنتين مقدما اذهبي إلى إبنك وأرضعيه واعتني به ..
وبعد سنتين بامكانك الحضور إلينا ..
وأعطتها أرقام الهواتف في حال رغبتها للعودة بعد سنتين ..
وبعد سفر الخادمة كان لدى المرأة موعدا لمتابعة تطور السرطان ..
وعند الفحص الروتيني للدم ..
كانت المفاجاة أنهم لم يجدوا فيها أي اثر لسرطان الدم ..!!
فطلب الدكتور منها أن تعيد التحليل عدة مرات وكانت النتيجة واحدة ..
فذهل الدكتور لشفاءها لخطورة المرض ..
ثم حولها على الأ شعة فوجدوا أن نسبة السرطان صفر %
عندها أيقن الدكتور شفاءها تماما ..
فسألها عن العلاج الذي استخدمته فكان جوابها :
عن أبي أمامه رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( داوو مرضاكم بالصدقة ) ..
والقصة حقيقية والذي رواها لي ثقة ومن الناس الأخيار ولا أزكي على الله احدا ..
ارجوا من القاريء لهذا الموضوع ان ينوي ان يتصدق بعد قراءة الموضوع ..
فما تدري والله .. فقد تد فع عنك مصيبة عظيمة لم تكن في الحسبان ..
أرجوكم اوصلوا هذه القصة لكل من تعرفون
ولنتذكر فضل الصدقة في دفع البلاء
وجزاكم الله عن المسلمين كل خير
للأمانه منقوووله
ثم شاهـدوا صنيع كفيلتها بها ..!!
هذه قصة عجيبة لا يصدقها إلا مؤمنا بماجاء به الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ..
روى لي أحد الأخوان من بلدة ' حريملاء ' بلدة قريبة من العاصمة الرياض ..
أن إحدى النساء من نفس البلدة أصيبت ' بمرض سرطان الدم ' أعاذنا الله واياكم منه ..
ولحاجتها للرعاية استقدمت خادمة اندونيسية ..
وكانت هذه المرأة صاحبة دين وخلق ..
وبعد مرور أسبوع تقريبا على حضور الخادمة ..
لاحظت هذه المرأة ان الخادمة تمكث طويلا في دورة المياة ..
وأكثر من المعتاد وتتردد كثيرا على دورة المياة ..
وفي إحدى المرات سألتها عن سبب بقاءها طويلا في الدورة ؟
فأخذت الخادمة تبكي بكاءا شديدا ..
وعندما سألتها عن سبب بكاءها ؟
قالت : انني وضعت ابني منذ عشرين يوما فقط وعندما اتصل بي المكتب في اندونيسيا ..
أردت اغتنام الفرصة والحضور للعمل عندكم لحاجتنا الماسة للمال ..
وسبب بقائي طويلا في الدورة هو ان صدري مليء بالحليب واقوم بتخفيفه .. !!
عندما علمت هذه المرأة قامت فورا بالحجز لها في أقرب رحلة الى اندونيسيا ..
وصرفت لها المبلغ الذي ستتقاضاه خلال السنتين بالتمام والكمال ..
ثم استدعتها .. وقالت لها :
هذه رواتبك لمدة سنتين مقدما اذهبي إلى إبنك وأرضعيه واعتني به ..
وبعد سنتين بامكانك الحضور إلينا ..
وأعطتها أرقام الهواتف في حال رغبتها للعودة بعد سنتين ..
وبعد سفر الخادمة كان لدى المرأة موعدا لمتابعة تطور السرطان ..
وعند الفحص الروتيني للدم ..
كانت المفاجاة أنهم لم يجدوا فيها أي اثر لسرطان الدم ..!!
فطلب الدكتور منها أن تعيد التحليل عدة مرات وكانت النتيجة واحدة ..
فذهل الدكتور لشفاءها لخطورة المرض ..
ثم حولها على الأ شعة فوجدوا أن نسبة السرطان صفر %
عندها أيقن الدكتور شفاءها تماما ..
فسألها عن العلاج الذي استخدمته فكان جوابها :
عن أبي أمامه رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( داوو مرضاكم بالصدقة ) ..
والقصة حقيقية والذي رواها لي ثقة ومن الناس الأخيار ولا أزكي على الله احدا ..
ارجوا من القاريء لهذا الموضوع ان ينوي ان يتصدق بعد قراءة الموضوع ..
فما تدري والله .. فقد تد فع عنك مصيبة عظيمة لم تكن في الحسبان ..
أرجوكم اوصلوا هذه القصة لكل من تعرفون
ولنتذكر فضل الصدقة في دفع البلاء
وجزاكم الله عن المسلمين كل خير
للأمانه منقوووله