نجت طفلة صينية من الموت بعد سقوطها من الطابق الحادي والعشرين في بناية قيد الإنشاء ما حدا بالاطباء إلى وصفها بأنها «معجزة حقيقية».
وفي التفاصيل ان والد الطفلة البالغة من العمر سنتين يعمل بناء وكان يزاول عمله في الطابق الحادي والعشرين من بناية قيد الانشاء في مدينة جيايانغ عندما زارته زوجته مصطحبة معها الطفلة
ونقلت صحيفة صينية عن الرجل قوله انه وزوجته انشغلا عن طفلتهما لبعض الوقت¡ حيث راحا يتجاذبان اطراف الحديث وتركاها تلهو وحدها هناك لكنهما اكتشفا لاحقاً انها قد اختفت¡ وبعد ان فشل الزوجان في العثور على الطفلة في أي ركن من اركان الطابق الحادي والعشرين فإنهما نظرا من النافذة إلى أسفل فشاهدا ابنتهما ملقاة في الأسفل على كومة كبيرة من التراب.
وقال الزوجان انهما اعتقدا في البداية ان ابنتهما ماتت لا محالة وهرعا إلى الاسفل¡ حيث حملا الطفلة التي كانت فاقدة للوعي وانطلقا بها إلى اقرب مستشفى حيث قام الأطباء بفحصها.
وكانت المفاجأة سارة عندما أبلغ الأطباء الزوجين بأن طفلتهما مازالت على قيد الحياة وانها استعادت وعيها وأنها لم تصب سوى بكسر في احدى ساقيها وبعض الكدمات الداخلية.
ونقلت الصحيفة عن الطبيب الذي أشرف على اسعاف ومعالجة الطفلة الناجية قوله: «ما حصل هو معجزة حقيقية. انه أمر مذهل حقاً ان تسقط هذه الطفلة من ارتفاع 65 متراً ثم تنجو من الموت ولا تصاب سوى باصابات طفيفة».
ويعتقد الزوجان ان طفلتهما قد نجت بفضل سقوطها على كومة التراب التي امتصت صدمة السقوط
وفي التفاصيل ان والد الطفلة البالغة من العمر سنتين يعمل بناء وكان يزاول عمله في الطابق الحادي والعشرين من بناية قيد الانشاء في مدينة جيايانغ عندما زارته زوجته مصطحبة معها الطفلة
ونقلت صحيفة صينية عن الرجل قوله انه وزوجته انشغلا عن طفلتهما لبعض الوقت¡ حيث راحا يتجاذبان اطراف الحديث وتركاها تلهو وحدها هناك لكنهما اكتشفا لاحقاً انها قد اختفت¡ وبعد ان فشل الزوجان في العثور على الطفلة في أي ركن من اركان الطابق الحادي والعشرين فإنهما نظرا من النافذة إلى أسفل فشاهدا ابنتهما ملقاة في الأسفل على كومة كبيرة من التراب.
وقال الزوجان انهما اعتقدا في البداية ان ابنتهما ماتت لا محالة وهرعا إلى الاسفل¡ حيث حملا الطفلة التي كانت فاقدة للوعي وانطلقا بها إلى اقرب مستشفى حيث قام الأطباء بفحصها.
وكانت المفاجأة سارة عندما أبلغ الأطباء الزوجين بأن طفلتهما مازالت على قيد الحياة وانها استعادت وعيها وأنها لم تصب سوى بكسر في احدى ساقيها وبعض الكدمات الداخلية.
ونقلت الصحيفة عن الطبيب الذي أشرف على اسعاف ومعالجة الطفلة الناجية قوله: «ما حصل هو معجزة حقيقية. انه أمر مذهل حقاً ان تسقط هذه الطفلة من ارتفاع 65 متراً ثم تنجو من الموت ولا تصاب سوى باصابات طفيفة».
ويعتقد الزوجان ان طفلتهما قد نجت بفضل سقوطها على كومة التراب التي امتصت صدمة السقوط