هيفا وهبي تغازل مصر بـ "80 مليون إحساس"!!!
تم قبل أيام قليلة عرض الكليب الجديد للفنانة اللبنانية هيفاء وهبي "80 مليون احساس" والتي جاءت فكرته عقب هزيمة فريق مصر لكرة القدم أمام نظيره الجزائري في المباراة التي أُقيمت بالسودان الشهر الماضي.
يعتبر الكليب بمثابة هدية هيفاء للشعب المصري التي تعبر من خلاله عن مشاعرها الحقيقية تجاه مصر وشعبها وامتنناها له، وقد تمّ تصوير الكليب في أماكن متفرّقة بالقاهرة، منها ميداني طلعت حرب والتحرير، وكوبري قصر النيل، بالإضافة إلى حي الإسكندرية والحارات الشعبية بمدينة الإنتاج الإعلامي.
مليون و100 ألف جنيه مصري بالتمام والكمال هو المبلغ الذي تم انفاقه على كليب "80 مليون إحساس"، والأغنية من تأليف الشاعر المتميز بهاء الدين محمد وألحان محمد الصاوي وتوزيع محمد إبراهيم وقام المخرج محمد سامي بتصويره بكاميرات السينما كما تم الاستعانة بنحو 2800 موديل في تصويره.
هيفاء وهبي بهذا الفيديو كليب الجديد تغلق ملف الفيديو كليب الأخير والذى أثيرت بسببه أزمة واسعة، فبعد اتهام الشاعر والمطرب مصطفى كامل لها بسرقة فقرات من أغنيته الشهيرة (بابا فين) ومزجها بالكليب فوجئت بثورة وغضب عدد كبير من أهل النوبة منها بسبب عبارة (القرد النوبي) ووصل الأمر إلى القضاء إلى جانب مجلس الشعب.
تم قبل أيام قليلة عرض الكليب الجديد للفنانة اللبنانية هيفاء وهبي "80 مليون احساس" والتي جاءت فكرته عقب هزيمة فريق مصر لكرة القدم أمام نظيره الجزائري في المباراة التي أُقيمت بالسودان الشهر الماضي.
يعتبر الكليب بمثابة هدية هيفاء للشعب المصري التي تعبر من خلاله عن مشاعرها الحقيقية تجاه مصر وشعبها وامتنناها له، وقد تمّ تصوير الكليب في أماكن متفرّقة بالقاهرة، منها ميداني طلعت حرب والتحرير، وكوبري قصر النيل، بالإضافة إلى حي الإسكندرية والحارات الشعبية بمدينة الإنتاج الإعلامي.
مليون و100 ألف جنيه مصري بالتمام والكمال هو المبلغ الذي تم انفاقه على كليب "80 مليون إحساس"، والأغنية من تأليف الشاعر المتميز بهاء الدين محمد وألحان محمد الصاوي وتوزيع محمد إبراهيم وقام المخرج محمد سامي بتصويره بكاميرات السينما كما تم الاستعانة بنحو 2800 موديل في تصويره.
هيفاء وهبي بهذا الفيديو كليب الجديد تغلق ملف الفيديو كليب الأخير والذى أثيرت بسببه أزمة واسعة، فبعد اتهام الشاعر والمطرب مصطفى كامل لها بسرقة فقرات من أغنيته الشهيرة (بابا فين) ومزجها بالكليب فوجئت بثورة وغضب عدد كبير من أهل النوبة منها بسبب عبارة (القرد النوبي) ووصل الأمر إلى القضاء إلى جانب مجلس الشعب.